Introduction
تُعد الجلطات الدماغية من أكثر الأسباب شيوعًا للإعاقات طويلة الأمد. وبعد الخروج من المستشفى، يحتاج المريض إلى دعم مستمر لإعادة التأهيل، وهو ما توفره خدمات التمريض المنزلي بشكل فعّال وآمن.
التحديات بعد الجلطة
قد يعاني المريض من ضعف في جانب من الجسم، صعوبة في النطق، أو فقدان التوازن. كما أن التغيرات النفسية مثل الاكتئاب أو القلق قد تؤثر على التزامه بالعلاج.
دور التمريض المنزلي
يقوم فريق التمريض بمتابعة تطورات الحالة، وتقديم جلسات علاج فيزيائي أو نطق بالتعاون مع الأخصائيين، مع ضبط الأدوية والاهتمام بالتغذية السليمة والوقاية من التقرحات.
أهمية التمارين والمتابعة
إجراء تمارين منتظمة للحركة والنطق، والقيام بزيارات منزلية دورية من قِبل المختصين، تُساعد في تسريع التعافي وتحسين نوعية الحياة.
Conclusion
الرعاية المنزلية بعد الجلطة ليست فقط امتدادًا للعلاج الطبي، بل هي ركيزة لتعافي متكامل، يعيد للمريض استقلاله وثقته بنفسه في بيئة مريحة وداعمة




